بقلم : محمد كمال زكي
نشر مفاهيم السلام والتسامح والمحبة والعمل على تحقيقها شي جميل يجعل من كل شخص انسان من الدرجة الاولى ولكن قبل الدعوة للسلام والمحبة والتسامح
علينا ان نبدء باانفسنا من الداخل هل نحن نحب انفسنا ومتسامحين ومتاحبين ….وعلينا البدء بالمباردة معا من هم الاولى لذالك وهم الاقرابون هل نفعل ذالك معا الاقرباء والاصدقاء والجيران والمعارف ..من سلام وامان وتسامح ومحبة حقيقية ..علينا ان نفعل ذالك اولا قبل النشر
حتى نستحق ما نتكرم من اجلة وهو درجة الانسانية
ان لقب سفير الانسانية او السلام لقب ليس بسهل وليس بصعب ..ولكن اجتيازة والحصول عليه سهل جدا وذالك من بداية افشاء السلام بيننا والمحبة والتسامح والحقيقي الذى واجب علينا نحن جميعا تفعيله فى حياتنا
اليومية الانسان يجب ان يعى مايقول وان يفعل مايقول لكى يحصل عالمرتبة الاولى الحقيقية والسلام الداخلى الحقيقي الذى يجعلة انسان حقيقي ذو طابع انسانى من الدرجة الاولى
وعلية ان يكون متسامح بين نفسة وبين الناس وان يحب الخير للجميع كما يحب لنفسة ..فالحياة لاتدوم كثيرا
ولكن السيرة الطيبة العطرة بروح التسامح تبقي معلقة ومكتوبة عل جدران التاريخ قصص تسرد يوميا للاجيال القادمة وتعلم ملايين من الاجيال الحب والصدق والوفاء والتسامح ..ولذا علينا تعليم ابنائنا معانى الحب الحقيقية والتسامح والسلام والامان والاخلاق والمبادئ حتى نضمن لهم مستقبلا جيدا يعم فية السلام الحقيقي ويعرفون معنى الانسانية …ونغرس ذالك فيهم حتى يتم الحفاظ عالحث الانسانى الداخلى لهم والهوية الانسانية التى بالقلب الطيب الذى يمتلأ حبا وتسامحا ولا سلاما وامانا وليكن شعارنا دوما المحبة والتسامح والسلام والامان في كل زمان علينا النشر والتعليم لذالك المفاهيم التى تحافظ عالانسانية بداخل كل انسان ولنجعل العالم يعم بالسلام والامان ونجعل المحبة والسلام والصداقة بين الشعوب دائمة قوية متواصلة بحب صادق وثقافات جيدة تفيد وتنفع المستقبل ليكون عونا للاجيال القادمة
المستشار الاعلامى
محمد كمال زكي
مصر