اخبار عاجلةتحقيقات و تقاريرمتابعات

النحراوي لا تنتظرو التنمية المستدامة 2030 إلا بعد الاعتماد الذاتي للأمن الغذائي

المخاطر تحيط بالعالم من أثر الحرب الحالية والمستجدة ومخاطر التغير المناخ تنظر بكوارث
أفاد الدكتور مصطفى النحراوي الخبير والمحلل الإستراتيجي للسلامة العامة وإدارة المخاطر والأزمات للأوطان لجريدتنا
أن ما يدور على الساحة الدولية لا يبشر بالأمن والأمان للسلامة العامة للأمن الغذائي بجميع الدول العربية والأوربية.
وبعد معاناة الدول منذ نهاية 2019 حتى نهاية 2021بسبب جائحة كورونا المصطنعة التي خلفت ورائها الكساد الاقتصادي في جميع المجالات.
مع بداية الانتعاش من تلك الجائحة أول عام 2022العام الذي طل علينا بموجة جديدة توحى بقوتها إلا هي حرب روسيا لاوكرنيا وما يستجد من حروب آخرة منتظرة بقارة آسيا، وتتبعه ظهور مخاطر التغير المناخي.
وطرق علينا الجديد والأخطر إلا وهو عدم استقرار العملة المحلية والعالمية التي تنظر بكارثة بالاقتصاد المصري والعالمي.
ومن هنا علينا بالنظر الفوري لإعادة خطة التنمية والتطوير والتعمير التي نضع فيها جميع الأموال للأسباب الآتية.
أولا تتجه افكارخبراء ومسئولي العالم في جميع الدول الآن إلى الجهد الأكبر في تأمين الأمن الغذائي لشعوبهم.
إعطاء الأولويات إلا وله للزراعة لسد احتياجات الأمن الغذائي وذلك لعدم الاطمئنان استيراد محاصيل زراعية بسبب الحرب الدائرة وخيالية مخاطر التغير المناخي.
وقف مؤقت لجميع الاستثمارات في البناء الخاص بمشروعات الدول والاتجاه الفوري بداء زراعات المحاصيل للاحتياجات اليومي للأمن الغذائي للمواطنين.
ونحن نعلم بأن التغيرات الاقتصادية في سوق المال المصري والعالمي لا تطمئن جميع المواطنين والمستثمرين بشراء عقارات أو ساكن في ظل الظروف الراهنة أو صرف الأموال في التنمية المستدامة التي يدعو إليها حتى 2030
وذلك لصعوبة الوضع الاقتصادي وعدم توفير الأمن الغذائي حتى في الدول الكبرى ومخاطر التغير المناخي التي تعطى إنذار بكوارث محتملة فى اى وقت ..

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى