كتب : طارق عاشور
طالب جمال فريد القيادى بالحزب الناصرى بقنا على صفحتة الشخصية اليوم من السيد عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية والسيد وزير الداخلية بأنة لابد من إعلان حالة الطواري في أبوتشت
وان تكون ابوتشت منزوعة السلاح فالعنف الذي يمارس لا يقل عن الارهاب بسيناء وربما يكون هذا عمل ممنهج لززعة الامن في مصر
مؤكدا بحديثة بانة ينتقل الدم من قريه الي قريه من المستفيد تجار الموت اي تجار الاسلحه
رجال الدين خارج نطاق الخدمه والحكومه تراهن علي تجديد الخطاب الديني والخطيب مش اهل للثقه ومش مقنع أصلا ولجان مصالحات وصلت لدرجة الياس وهم ادوا ما عليهم
موضحا بان زيادة العنف في المجنمع بعد ثورة يناير وحمل السلاح ظاهره استمدها المجرمين من الارهابين والدراما مثل عبده موته وما شابه ذلك
أما القبليه فكان لها دور كبير وتوابع انتخاب نواب يمثلوا القبيله بل درع واقي لاهل والدوله سمحت بتشيكل اتحادات للقبائل بل امتد الامر ليشمل جميع قبايل مصر
ربما اكون مخطئ حين اقول ان هناك قوه خارجيه وراء نزيف الدم والثار فهي لها باع سابقة في الفتنه الطائفية والان تلعب علي الفتنه القبليه مستخدمه سذاجه البعض علينا ان نراجع انفسنا
وان نحارب الرجعيه المتخلفه ومن وراءها ومن ىمولها ومن يريد زعزعة الامن بمصر وان دماء ايناءنا امن قومي