متابعة : مجدي الناظر
النحراوى لحجازى _ وزير التربية والتعليم نحن بمصر لسنا لدينا سبل الأمان والوقاية علمنى اولأ قبل أن تطعمنى
النحراوي لحجازى علينا بعدم تكرار مشروع التابلت الذى تم إقراره بدون دراسة مما أدى الى فشلةواصبح مشروع اهدار للمال العام بالملايين من الجنيهات دون محاسبة المسؤولين
أفاد الدكتور مصطفى النحراوي الخبير الاستراتيجي للسلامة العامة للأوطان وإدارة المخاطر والكوارث والأزمات لجريدتنا ” بوابة عاجل مصر “
من متطلبات السلامة العامة للأوطان وإدارة المخاطر والكوارث والأزمات بدراسة تأمين جميع الأعمال والبروتوكولات تلتزم قبل التوقيع بالبدء بتنفيذ المشروعات وذلك لأمن وأمان المواطن من مخاطر السلامة العامة مثل تنقل العدوى والحرائق والتسمم والحوادث الأخرى.
ومن هنا علمنا بصفحة مجلس رئاسة الوزراء ببيان صادر عن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني يوقع تجديد بروتوكول تعاون مع بنك الطعام المصري لتقديم وجبات صحية متكاملة العناصر الغذائية لطلاب المدارس الحكومية (وجبات غذائية ساخنة يوميا للطلاب) مبتكرة بهدف الوقاية من سوء التغذية والأمراض المنتشرة.
وعليه يخاطب النحراوي السيد الوزير بما جاء بالبيان:
النحراوي: السيد الوزير تعلم علم اليقين بانة كان يوجد بما يسمى وجبة بسكويت توزع علي طلاب المدارس وللأسف كانت مثل خطر الموت يهدد التلاميذ من الوجبات المدرسية والشق الثاني لم يحصل عليها أكثر طلاب المدارس الحكومية.
ووجه الوزير الشكر لبنك الطعام المصري، مشيدا بالآلية التي يعمل بها بإقامة مطبخ داخل المدرسة، وإشراك أولياء الأمور في إعداد الوجبات لأبنائهم.
النحراوي: السيد الوزير يتواجد بمدارس أكثر من 600 طالب أي محتاجين أكثر من 600 وجبة أين المكان داخل المدارس الذى يتم فيه عمل مطبخ لتجهيز أكثر من 600 وجبة واين غسالات تنظيف الأواني واين … واين … اسأل حضرتك اين المستشفيات والفنادق التى أشرف على إعداد الوجبات؟؟؟
النحراوي: السيد الوزير علينا الإهتمام بالدراسة أولا مع عمل دراسة الجدوى وأي مشروع يتم دون دراسة جدوى من النواحي الأمنية يكون مشروعا فاشلا مثل ما سبق.
النحراوي: السيد الوزير كان من المفروض توفير نصف الميزانية وراحة البال وللأمن والصحة توزيع كل شهر للطلاب كيلو مكرونة كيلو أرز كيلو سكر نصف كيلو بقوليات وفرخة وأمهات الطلاب تعدهم في المنزل.
النحراوي: السيد الوزير من أولويات التعليم الحقيقي والفعال الراحة وتهيئة مكان مريح بتواجد تلميذين بكل ديسك والصحة لأبناء شعب مصر بتواجد لا يزيد عن 30 طالبا في الفصل ومن قلة الفصول الدراسية بالمدرسة أصبح الفصل يتكدس بأكثر من 45 طالبا ملتصقين من هنا ينتشر أي وباء مناخي أو مرض جلدي بالإضافة إلي لو حصل أي كارثة مناخية أو زلزال تعرض أكثر من 70 % لخطر الإصابات أو الموت.
النحراوي: تتطلب الأوليات الإقامة فصول تستوعب الطلاب قبل إقامة مطبخ داخل المدرسة.
النحراوي: السيد الوزير إقامة مطابخ بالمدارس تتعارض لسلامة وأمن الأطفال بالمرحلة الابتدائية
– هل سيتم بناء مطابخ خارج حرم مبنى المدرسة أم داخل السور
هل سيتم بناء مطابخ من فناء المدرسة هذا سيؤثر على أولا طابور الصباح وأعمال اليوم الرياضي الذي تدعون له.
وعند الإصرار من الجهة المتعاقد معها لتنفيذ الأبنية التعليمية على بناء مطبخ في فناء المدارس ستكون المتحمل الأول عن إصابة أي طالب أثناء الطوارئ.
النحراوي: السيد الوزير كيف يكون تواجد مواد الاشتعال لطهي الطبخ داخل مجمع كمدرسة يزيد عن 600 طالب
وما هي وسائل الأمان المستخدم ضمن تنفيذ مبنى المطبخ بالمدرسة مع العلم بأن محطات تعبئة المواد البترولية كمحطة بنزين السيارات لا يتم السيطرة على الحريق منذ الاشتعال علما بأن تلك المحطات تتواجد في الشوارع بعيد عن المبنى السكانية؟
النحراوي: السيد الوزير فبما يتعلق الوجبة الغذائية الساخنة تجعل المدرسة جاذبة للطلاب؛ حتى ترتفع نسبة الحضور؛ مما يحد من التسرب من التعليم في مدارسنا، وتوفير فرص عمل جديدة بالمدارس التي سوف يتم تطبيق البرنامج فيها؛
– هل حضرتك تظن بان الوجبة الغذائية الساخنة ستجذب الطلاب للحضور … للاسف الشديد. لا للأسباب التالية
– اولأ: لأن أكثر الطلاب يأخذون دروس خصوصية من أساتذة المدرسة لعدم الشرح بحصص المدرسة
– ثانيا : والأهم بداية العام الدراسى شهر أكتوبر وهذا اول شهور موسم الشتاء وتتكاثر انتشار العدوى بعد جائحة كورونا السابقة بل تزايدت بوادر انفلونزا وإنتشار مرض الجدري المعدى للطلاب مما يعيق التلاميذ بالمرحلة الابتدائية والاعدادية من الذهاب الى المدرسة وهذا من سبل الوقاية لعدم انتقال العدوى ولا يلزم اولياء الامور بتقديم سند بذلك.
النحراوي: السيد الوزير ذكر ضمن ما نشر بأن البروتوكول يستهدف خلال إتاحة مشاركة أمهات التلاميذ في إعداد الوجبات الموزعة على الطلاب مع تدريبهن على السلامة الغذائية والمهنية والتداول الآمن للغذاء مقابل مكافأة نظير عملهن مما يسهم في تحقيق التوعية بأهمية الغذاء الصحي، وكذلك توفير عائد مادي لهن، تحت إشراف كامل لضمان جودة الوجبات المقدمة للطلاب، وتوفير فرص عمل جديدة بالمدارس التي سوف يتم تطبيق البرنامج فيها؛ مما يساعد على تحسين المستوى الاقتصادي للأسرة المصرية، وتخفيف الأعباء المادية والأسرية عن أولياء.
النحراوي: السيد الوزير ماهو عدد امهات الطلاب اللاتى سيحضرون علما بأن أكثر الطلاب أمهاتهم موظفين والباقي لديهم أعمال منزلية.
كم من أمهات الطلاب تتدرب على السلامة الغذائية مع العلم بان أمهات الطلاب هم من يعدون الواجبات المنزلية اليومية في بيوتهم ويقومون بتنظيف الأواني المعدة للطهي فالديهم خبرة سابقة من بيت أسراتها قبل زواجهم.
النحراوي: السيد الوزير تتكلمون عن مكافأة نظير عملهن في إعداد الوجبة الساخنة ولا تذكر ما هي المكافأة.
النحراوى : السيد الوزير اذا كانت المكافأه ماليه فعليك أن تستغلها فى إعطاء المعلم حقه فى صرف راتبه على أساسى ٢٠٢٣كى يتسنى لك منع الدروس الخصوصية أو تعفى الطلاب من مصاريف بما تدعون مصاريف كتب التى استدعاء سحبها من احد الطلاب لعدم توفير ولى امرة دفع المصاريف لانة يعمل بالاجر اليومى .
ذكر بند يستهدف البروتوكول طلاب مرحلة التعليم الأساسي (الابتدائية، والإعدادية)، بالمدارس الحكومية، مع إمكانية إضافة المدارس المهنية والفنية؛ لتعزيز الفائدة، ومفهوم المشاركة المجتمعية، وسيتم تنفيذ البرنامج في ١١ محافظة وهي (القاهرة الإسكندرية، والدقهلية، والجيزة، والفيوم، وبني سويف، والمنيا، وأسيوط، وسوهاج، والبحر الأحمر، والوادي الجديد)، ويمتد تنفيذ البروتوكول لمدة خمسة أعوام دراسية بداية من العام الدراسي الحالي (۲۰۲٤/ ۲۰۲۳) وينتهي بنهاية العام الدراسي (۲۰۲۹/۲۰۲۸ )
النحراوي السيد الوزير لتعزيز الفائدة، ومفهوم المشاركة المجتمعية.
هل تعلم بأنه يوجد مدرسة إعدادية وبها اعداد طلابه يفوق ألف طالب يوميا هذه كارثة.
قبل الغذاء الساخن نريد التعليم والسلامة والأمن والأمان لأبناء مصر بالمنشآت التعليمية
النحراوى : السيد الوزير ما زال يوجد فيلات تستخدم كمنشأة تعليمية مدرسة حكومية وبها أعداد كبيرة حتى مكان مطبخ الفيلا يستخدم فصل ونحن ليس هنا.
عليكم بالتعليم كما تعلمت حضرتك بالمرحلة الابتدائية والإعدادية والثانوية وتوفير المال العام لتلك الوجبة الساخنة القوية للطلاب والاتجاه إلى تعليم أبناء شعب مصر الجيل الصاعد الذي يتسلم زمام الأمور لإدارة البلاد مستقبلا، وعلي أولياء الأمور العناية بأولادهم بالغذاء للياقة البدائية كل ولى أمر يكافح لكي يكون أبنائه أحسن منه.
عليكم بالتعليم وأناشد اسر الطلاب عليكم بالتربية والصحة والسلامة لأبناء مصر الذين يصبحون في المستقبل القريب علماء وموظفين وحماة وطن بالجيش والشرطة.
النحراوى: السيد الوزير علينا أولا بالاهتمام اولا بأساس التعليم المعلم اولا يجب إمداد المدارس بعدد من المعلمين الشباب اللذين يستطيعون اكمال اليوم الدراسى بكل همه ونشاط وهذا لا يوجد فى كل المدارس فأحدث معلم فى اى مدرسه خبرته تعدت ٢٥عاما أصبح جدا لا يستطيع إتمام يومه بنفس النشاط واصبحت الأداره لا تستطيع تنفيذ ما يطلب منها لأن من ينفذ أصبح متهالك صحيا ونفسيا.
علينا الا نكرر موسم التابلت بموسم الوجبة الساخنة علما بانة كان لا يوجد بنية أساسية للتابلت قبل التعاقد عليه مع العلم حتى تاريخ اليوم لا توجد سعة للنت تكفي المصالح الحكومية والمنازل للأسف لا يوجد شبكة سقطت.
وختام أدعو الله -عز وجل- بحفظ شعب مصر وأبنائنا جي وشرطة من شر أعداء مصر داخليا وخارجيا.