الغلاء على رقاب الغلابة

وهناك ايضا ظاهرة غير طبيعية بمترو الانفاق وزادت بشكل غير طبيعى الا وهى الباعة الجائلين بكل انواعهم كما واننا بقطار الصحافة القشاش

وايضا ظاهرة غريبة لا نعرف مصدرها الا وهى ممارست مهنة الشحاتة بجميع انواعها منهم من يدعى المرض ومنهم من يعمل ميكياچ حروق ومنهم من يقوم بالتمثيل بالعمى وهذا لا يليق بنا ولا بأدميتنا فقد اصبحت هذة المهنة تعتبر اكل عيش هذة الايام

وايضا هناك لافتات فى كل مكان بعدم التدخين
وعندما نصل الى شباك التزاكر نرى الموظفين تقوم بالتدخين طبيعي جدا ولا يتم اخذ اى اجراء ضضهم

ولكن اذا ضاعت تزكرة راكب غصب عنة بسبب الزحام يأتى الية رجال الامن ولا يتركوة الا بعد دفع الغرامة او عمل محضر بنقطة شرطة المترو وتحول لقضية

السؤال هنا لماذا لا يتم تطبيق القانون على الجميع المواطن و على الموظفين اين الرقابة داخل المترو على ما يحدث ؟؟؟؟؟

وهناك ايضا ماكينات الكشف على الحقائب وهذة اكثر شئ جدلا فنحن نضع الحقائب فيجب على الموظف متابعة الشاشة التى تظهر اى شئ غريب داخل الحقائب ولكن لا يتم النظر اليها فى بعض المحطات

وايضا ببعض المحطات اعطال بالسلم الكهربائى ولا حياة لمن تنادى وللعلم ان هذة السلالم تخدم الحالات الخاصة

وايضا ٨٥ ٪ من المحطات وهى تعتبر من المحطات الحيوية ذات اقبال كبير من الركاب هلى شبابيك التزاكر ولا يوجد بها الا اثنان من الموظفين يعملون على قطع التزاكر للجمهور ويحدث اشتباكات واحتكاكات بين الجمهور لقطع التزاكر مما يترتب عليه الازدحام الشديد امام الشبابيك

كما انة مخصص للسيدات عريتان ولكن لا يوجد التزام فهناك سيدات بعربات الرجال اكثر بكثير من عربات السيدات

السؤال هنا لماذا زاد ثمن التزكرة من جنية الى ٢ جنية وهناك كل هذة التجاوزات والاهمال داخل مترو الانفاق