متابعة – ريم عصام
كشفت مصادر قريبة لنا داخل مجتمع إدارة دار السلام أنها تملك رجل يملك قدرة خارقة على جعلك محتار بين الحق و الباطل و لكن سرعان ما انكشفت لعبته فلا يوجد كدابة تدوم للابد و اليك السيناريو المتبع الذى ينتهجه المشرف العام على إدارة دار السلام فى كل موقف يخطىء فيه نحن هنا دورنا نكشفه للجميع حسب ما ورد الينا من مصادرنا من قلب الإدارة .
عندما يخطىء المشرف العام على إدارة دار السلام و يذهب إليه المقربين و يقولون له انت ليه مزعل فلان … يرد قائلا بوجهه ملىء بالبراءة الطاغية .. أنا وآلله ما فعلته حاجة …. طب اسألوا فلان كدا هو عمره طب منى حاجة و انا قلته لا .. اسألوا كدا طيب هو عمره جاء المكتب هنا و انا رفضت ليه حاجة .
يقول أحد المقربين للمشرف العام على الإدارة اومال أية الحكاية .. هو فلان زعلان ليه .. بقولك أنا اتصل بيه ويجى يقعد معانا و نتكلم معاه و نشوف عايز . و عندما يأتى فلان يستقبلة المشرف العام على الإدارة بالوردو ويبدأ كل واحد من المقربين يمجد فى المشرف العام على الإدارة بأنه رجل طيب و قلبه أبيض و مش بيشيل من حد و قريب و مش عنلاقى حد أحسن منه .. و كل دا من باب أن فلان قلبه يرق و يحس أنه هو الغلطان من المشرف العام على الإدارة و شوية كمان و ترجع ريما لعادتها القديمة و تتكرر سفاهات المشرف العام على الإدارة و يتكرر السيناريو مرارا و تكرارا .. و كل من يعادى و يحاول أن يكشف حقيقة المشرف العام على إدارة دار السلام التعليمية يبقى هو المخطىء و المفترى على الراجل الطيب … و على لسان أحد المصادر لنا بالإدارة قائلا ” مش عتسلك معاه لانه دائما بيدعى المظلومية .. وعنده ناس بدعم الطريقة دى “. الى هنا انتهى سيناريو المشرف العام على إدارة دار السلام و سر خلطته الذكية فى طريقة إدارة الإدارة منذ عامين تقريبا .. فرغت الحدوته و انكشف المستور و سرك يا مدعى المظلومية …