كتب : مجدي الناظر
تحركت مشاعر مس ” اروى إيهاب ” و مس
” امنيه السيد ” وأطفال مدرسة منارة هليوبوليس للغات
تحركت مشاعرهم تضامنا” ضد الإجرام الصهيوني وحرب التجويع للشعب الفلسطينى و قتل اطفال ونساء غزة الأبرياء فى حرب الإبادة التى يقوم بها تتار العصر الصهاينة المجرمين وبضوء اخضر من رائعة الإرهاب فى العالم الولايات المتحده الأمريكية وسط صمت عربي ودولي والمنظمات الدولية العربية والعالميه إلا من إصدار بيانات الشجب والإدانه
فقدم فريق من تلاميذ وتلميذات مدرسة منارة هليوبوليس للغات بالقاهرة فاعلية أسطوريه فلسطينية جميلة ورائعة بامتياز
كان أجمل ما فيها أن الجيل القادم جيل واعي واثق بنصر الله
يراهن على أن عيدهم القادم في القدس إن شاء الله ، ويوجه رسالة للمسلمين في جميع أنحاء العالم :
«يا مسلمون، استعدوا، فلربما باتت صلاتكم في الحرم القدسي والحرم الإبراهيمي ومساجد غزة أقرب إليكم مما تظنون»
جريدة ” بوابة عاجل مصر ” تقدم الشكر
لمس ” اروي إيهاب ” مدرسة اللغة الإنجليزية
والتى صرحت لمراسل الجريدة د “مجدي
الناظر ” عند سؤالها لماذا قدمتم هذا العرض الرائع العظيم من أجل أطفال غزة
فقالت مس اروي :
لقد تأذى أطفال غزة كثيراً بسبب الحرب التي أزهقت أرواح العديد من الأطفال وتمزقت الأسر، ولحقت آثار مدمرة بالأطفال، كذلك لحقت أضرار بالمدارس والمرافق الصحية في قطاع غزة، وسويت المنازل والمكاتب بالأرض، وهجّرت أسر بأكملها.
قبل هذه الحرب، كان ثلث أطفال غزة بحاجة بالفعل إلى الدعم في مجال الخدمات الصحة والدعم في مجال التعليم.
وقدمت الجريدة الشكر لمس ” امنيه السيد ” مدرسة اللغه العربية بالمدرسة
وردت علي سؤال مراسل الجريدة د ” مجدي الناظر ” عن سبب إشتراكها فى هذا العمل الكبير من أجل أطفال غزة فقالت :
مشاهد قتل اطفال غزة الأبرياء والنساء أمام جهاز التلفاز قشعرت ابداننا
إن تقارير منظمة اليونيسف تشير باستمر إلى تزايد الاحتياجات الإنسانية للأسر، وقلة الموارد من المياه، ولوازم نقلها وتنقيتها، والإمدادات الطبية، وتسعى المنظمة لتوفير الدعم النفسي – الاجتماعي للأطفال والأسر. إن حياة الأطفال في قطاع غزة أصبحت صعبة جداً، وبالنسبة لبعض الأطفال، فهذه رابع حرب يعيشونها. لا يوجد أي مكان آمن للأطفال في أي من أنحاء قطاع غزة.
لذلك كان تعاطف الأطفال عمومًا وفي أنشطة مدرستنا على وجه خاص مع أطفال غزة في ازدياد ويتمنى الأطفا للو توقفت هذه الحرب وأمكن تقديم يد المساعدة لأشقائهم في فلسطين عموما وفي القطاع على وجه خاص
إنهم يشعرون بواجب نحو أشقائهم هناك على الرغم من حداثة سنهم وصغر أعمارهم
شكرًا أغلى وأجمل بنوتات ورجال المستقبل
تمت الفعالية تحت إشراف مدرسة اللغة الإنجليزية بالمدرسة الأستاذة / أروى إيهاب وبمعاونة صادقة وجهد كبير من مدرسة اللغة العربية بالمدرسة الأستاذة الأستاذة / أمنية السيد
#غزة
#غزة_الان
#القدس
#ابوعبيدة
#يحي_السنوار
#تل_اببب
#طوفان_الاقصي
#الارهاب_الصهيونى
#مصر
#فلسطين
#تركيا
#الاناضول
#السودان
#ليبيا
#جنوب_افريقيا
#المحكمة_الدولية
#تونس