يوم التخرج بالجامعة البريطانية في مصر

لماذا العلم ؟ .

كيف تتقدم الأمم .. ؟

كيف ُتصنع الحضارات ..؟

كيف أذهل أجدادنا المصريون العالم كله ، بإبداعاتهم ، التى تزيد مع الزمان قيمةً ومكانة .. ؟

كيف أقاموا أهرامات شامخات .. ؟

كيف بقى التحنيط ، سراً علميًا عظيماً، لم يعرفه غيرهم .. ؟

كيف كانت عبقرياتهم فى الصناعة والزراعة والرسم والفنون ، وفي شتي المجالات .. ؟

الإجابة القطعية علي كل تلك الأسئلة ، بالعلم والمعرفة ، والبحث والتجربة .

حديث العلم ، هو حديث الإرادة والتحدى ..

حديث الباحثين عن مستقبل أكثر إشراقاً ، يجود بالخير الوفير والظل الظليل .

حديث يحمل آمالاً للأجيال القادمة .

وفي الجامعة البريطانية في مصر :

نحنُ تعليم متميز ، وبحث علمي متقدم

نحنُ أصحاب المركز الأول لأربعة أعوام متتالية – في التصنيف الدولي للجامعات ، لمؤسسة QS الدولية ، متقدمين بذلك على جميع الجامعات ، الخاصة المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات .

وكذلك المركز الأول علي الجامعات الخاصة في التصنيف العالمي للجامعات Global Ranking الذي أصدرته مؤسسة Us-News الأمريكية .

وكذلك المركز الأول في الفيزياء ، وفقاً لتقييم شنغهاي ، متفوقةً علي جميع الجامعات المصرية ..

وقد أظهرت النتائج :

نجاح الجامعة في إقامة 14 مركزاً بحثياً متخصصاً ، أحدثهم مركز النانو تكنولوجي باستثمارات قدرها 40 مليون جنيه ، وهو الأول في مصر والشرق الأوسط ، بثمانية معامل متخصصة ، ومراكز للطاقة المتجددة ، وتحلية المياه، والصناعات الدوائية .

ريادة الجامعة في نقل التكنولوجيا ، حيث افتتحت حاضنة ريادة الأعمال ، وواحة العلوم والابتكار بمساحة 14 ألف متر مربع ، لاحتضان المبتكرين ، والشركات الصغيرة والمتوسطة ، بالتعاون مع كبريات الجامعات الصينية ، باستثمارات قدرها 35 مليون جنيه .

وقالت ا. فريدة خميس رئيس مجلس أمناء الجامعة البريطانية

أهنئُكم جميعاً ..

وأهنئُ علي وجه الخصوص ، الآباء والأمهات ، أصحاب الجهد الوافر والعطاء العظيم ..

مستقبلُكم أفضلُ ، بإذن الله ..

مزيداً من النجاح ، وستبقي جامعتُكم فاتحةً أبوابَها لكم جميعاً ..