متابعة – خالد حمادة
استطاع المشرف على إدارة دار السلام التعليمية فى فترة وجيزة بعد أن أصابه الكبر و الغرور أن يقتل روح العمل و النجاح الذى كان يعمل بها كل اعضاء الإدارة و شعر كل من يعمل بالإدارة أنه يعمل لصالح نجاح شخص واحد فقط هو ذلك الشخص المدعو المشرف العام على إدارة دار السلام التعليمية ليعالج عقدة النقص النفسية التى مارست عليه من قبل أثناء بقاءه وكيلا لإدارة البساتين و دار السلام قبل حدوته فصل إدارة دار السلام عن البساتين و تصبح إدارة دار السلام فرع لإدارة البساتين و هى الإدارة الأم .
يحاول المشرف العام على إدارة دار السلام أن يقتنص كرسى البساتين الذى يطمع فيه و يحلم به يوميا و لكن الجهات الرقابية تعلم من هو و تاريخه و كل المحاولات أصبحت عارية و مكشوفة لدرجه انه اصبح يروج داخل إدارة دار السلام أنه هو من يرفض كرسى البساتين و أنه يحب إدارة دار السلام و أنه مستريح بها علشان بالبلدى كدا “على قده”
و لكن لمن يعرف هى حجة واهية بعد محاولاته اليائسة السابقة و الذى كان الفشل من حظها . و انا اقول لك من موقعى الصحفى و كإعلامى try again .عزيزى القارئ غدا ألقاك فى مقال و خبر جديد عن إدارة النجاحات الوهمية بتعليم القاهرة .. فرع البساتين حاليا