اخبار عاجلة

مقالي اليوم بعاجل مصر الاخبارية من عجب العجاب أن يكون للوالدين أنياب..

بقلم /محمد ابراهيم سعيد.

“”””””””””””””””””””””””””””””””
ممألأشك فية علي الأطلاق أن حب الولدين لوليدهما اسمي أيات ألحب الذي لامنازع لقلب الانسان فية منازع ولكن للاسف الشديد وأالحزن العميق والجراح ألغائر في جبين البشرية وفي عشرنيات هذا الدهر تبدلت ألأمور وتبدل حال االعابد من اللتزام والعبادة الي ألفجور وتبدل حال السائل الي مسؤل ومكس الشيطان في كل بيتا…واعتزل الوسوسة وتفرغ لمشاهدة انهيار العلاقات الأسرية وذبح الحيااااااء في شتئ الارض واستبحيت الأعراض علي زجاجة التليفون المحمول وموضوعنا من عجب العجاب ان يكون للولدين انياب موضوع الساعة القريب وتعد الحالات وكائننا في مجتمعا عن قيمنا واخلاقنا غريب انتي ايها الزوج الذي طلبت شريكة لحياتك وحفيظة لك لعينك وفرجك وتدعو لك با الخير بعد مماتك لكي تتوفر لك هذة الصفات في الزوجة فاختر زوجتك وتحري قبلتك بأ اتقآن وتريس حتي لاتقعد ملومآ محسورآ فتفشت في الايام الاخيرة ظاهرة غريبة عن مجتمعتنا الشرقية والعربية عاما ومجتمعنا المصري خاصة وهي قتل الولدين للابناء بطريق مباشرة او غير مباشرة فكلنا شاهدنا علي وسائل التواصل الاجتماعي والقنوات الفضائية السيدة العراقية بل الام القاتلة العراقية التي القت اطفالها الاربعة في نهر دجلة بالعراق الواحد تلو الاخر لكي تنتقم من زوجها الذي تزوج غيرها علي سنة الله ورسولة فهنا تحولت من ام ذات قلبا واللباب الي قاتلة ذات أنياب فماذنب هؤلا الملائكة الصغار ان تتعلق نظرات اعينهم بعين والدتهم وهي تلقئ بهم في أليم دون رحمة وكفوف ايدهم الصغيرة واصابعهم النحيلة تتعلق ايدى الام لغليظة وعيونهم في مزيج من الاستعطاف والاستغراب ولم تشفع للصغار نظرتهم المعلقة نحو قلب الام وسرعان ما لفظو انفاسهم وتلقتهم ملائكة الرحمة ليكون لعنة علي الام طول الحياة وايضا في مصر عندما تتجرد الام والاب من كل معاني الرحمة برضيع لم يتجاوز تسعة أشهر تتركة والدتة دون رضاعة لمدة اسبوعين في شقة مغلقة فلم تستطيع قدمة الصغير ان تسعي للتطرق بابا للجيران للااستغاثة ولا استطاع لسان المهد ان ينطق كا عيسي علية السلام لينبة من حولة ولم تستطع كفة الصغيرة التلويح للمارة من النافذة بل ثارا علي المجتمع وثار علي العلاقة الحميمية التي اسفرت عن وجودة في هذة الدنيا الظالمة وثار وعبر عن ثورتة في صورة صرخاااات يحركها بركان الجوع والغضب الذي يقطع معدتة وامعاءة الضعيفة واستلم الملاك الصغير لأمر ربة وفعل شيطانة الانس الام ذات الأنياب ولفظ انفاسة الصغيرة وحيدا وانتفخت بعد وهن بطنة ثم تحلل جسدة وكل ما اقترفة انة ائتي لتلك الحياة دون ارادة منة انما باارادة الله وعلاقة شيطانية مشروعة بين امة واباااة ذواتي الأنياب كفا ام اذكر المذيد بعد ان شاب لتلك ألأفعال الوليد
مع تحياتي
محمد ابراهيم سعيد
مدير تحرير الجريدة
ونائب رئيس مجلس الادارة
للشؤن الادارية للجريدة

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، ‏‏‏أشخاص يقفون‏ و‏لحية‏‏‏‏

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى