بقلم : د . مجدي الناظر
إنكسار وذل وعار يلاحق الكيان الصهيونى وحلفاء الإرهاب بعد معركة طوفان الأقصى والتى إنتهت بهزيمة ثقيلة لهذا التحالف الإرهابي لأن المعركة القادمة بعد إنتهاء اياكم الهدنة المرقة ستكون معركة التحرير بمعنى أدق معركة تحرير فلسطين من عدو غاصب أغتصب الأراضى الفلسطينية منذ 75 عام وحتى الآن
ذل وعار وإنكسار يلاحق النتن ياهو وبايدن بعد أن اجبرتهم حماس والمقاومة الفلسطينية جلوس اجهزة مخابراتهم الآن علي مائدة المفاوضات فى الدوحة بقطر العربية ويجلس معهم رجال المخابرات المصرية للوصول إلي حل لفضيحتهم الكبري فى معركة طوفان الأقصى
والذل والعار الأكبر فى ازدواجية المعايير عند تبادل الأسرى والمعاملة الطيبة الحسنة لأسرى الصهاينة وجلوس وذهاب ” ابوعبيدة ” معهم تحت الارض داخل الأنفاق ولم تسطيع مخابراتهم تحديد مكانه أو مكان الأسري
لكنى أظن أن لن ينتهى بعد المفاوضات ولكن ستكون المعركة الكبري وهى معركة التحرير كما أعلنها المتحدث العسكري المقاومه ” ابو عبيدة ”
تحية كبيرة المخابرات العسكرية فى غزة وكل رجال المقاومة الفلسطينية
إن تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم