الامتنان هو مصدر السعادة والإحسان هو طريقها

بقلم الكاتب/ خالد الدوفى
– السعادة فى العبادة وتنعكس فى رضا الله عليك وتكمن في أن تكون على وفاق مع ذاتك
– السعادة لها رافدان ازليان بساطة وطيبة مع التوافق بين السلوك والمبادئ
– السعادة هي السعي الدائب نحو الهدف النبيل والوسطية في كل الامور
– أسعد الناس خالى البال الذى يفكر فقط في اكثر الافكار متعة
– السعادة تصدر عن راحة القلب ونقاء النفس وطمأنينة الضمير
– سر السعادة في أن يحب الانسان ما ينبغي ان يعمله بنجاح
– نصيب الانسان من السعادة يتوقف غالباً على رغبته الصادقة في ان يكون سعيدا
– ينبغي أن تؤمن بالسعادة وإلا فإن السعادة لن تأتيك أبدا
– السعيد يتصف بالشجاعة كالاسد صبوراً كالجمل عاملاً كالنحلة مبتهجا كالعصفور
– السعادة ليست الحصول على مالا تملك بل هى أن تفهم وتدرك قيمة ماتملك
– السعادة مفهوم داخلي صميم فيجب ان نعرف مانريدة ونحققه بالحاح 
– لا تستخف بالاشياء الصغيرة التي تدخل السعاده على ملايين الناس
– كن قادرا على إسعاد نفسك وانظر الى ما فى يدك فقط دون الآخر وذلك بالقناعة والعفة
– لو كانت السعادة تعني الحياة بلا قلق لكان المجانين هم أسعد الناس
– لكى تتحقق شمولية السعادة لابد من تنمية الجوانب الايمانية والروحية والصحية والبدنية والشخصية والاسرية والاجتماعية والمهنية والمادية
– فارسم على وجهك ابتسامة من قهر واسكب من عينيك دمعة من فرح