تقرير اعده أ : إكرامى بشير
مازال العالم العربى يعيش حالة من التخبط السياسى فمنذ قيام ثورات الربيع العربى ودخول المنطقة فى اليات جديدة ظهرت تنظميات ارهابية جديدة بوجه اخر مثتحدث مدعومة بتمويل اجنبى من بعض اجهزة المخابرات الدولية وبدعم مباشر من الموساد
وقد انفرادنا قبل ذلك بنشر تحقيق ( داعش. تتار. العالم. الحديث. ) وظهورها بشكل حير العالم وسيطرتها على معظم اراضى العراق وسوريا وليبيا
والان تظهر المفاجاه لكم وليس لنا ( داعش. تنظيم. الدولة الاسلامية. بالعراق. والشام. امريكى. ١٠٠٪ ) بعد تسريب وثائق خطيرة تفيد دعم الرئيس الامريكى باراك اوباما شخصيا لهذا التنظيم الارهابى ونقولها داعش امريكية
والطريف فى الموضوع البيان شديد اللهجه من البيت الابيض بعد استيلاء داعش على مدينة تدمر السورية وفشل التحالف الدولى القضاء على داعش و مازالت اصابع امريكا تتحرك فى منطقتنا العربية بكل مهارة وبمساعدة عملائها
فمنذ فشل المشروع الصيهو امريكى فى تصدير دولة غزة الكبرى بسيناء ابان حكم الاخوان لمصر والمخابرات الامريكية فى انعقاد مستمر لفشل هذا المشروع الامريكى الاسرائيلى منذ عشرات السنين
وتم فتح تحقيقات موسعة بامريكا فالعقول الامريكية تبحث عن ذريعة اخرة للتحكم باوارق اللعبة ومن ظهر ابو بكر البغداى امير تنظيم داعش الذى يرجع اصوله الى اسرائيل ودخول المنطقة الى حرب اخرى ولكن ظراز اخر( السنة. الشيعة. )