كتب دكتور فوزي الحبال
هدف كورونا الحقيقي هو إحداث انهيار اقتصادي عالمي .
على العالم والانسان في كل مكان أن يفيق الآن ويقرأ من مصادر مختلفة ويستمع لكل الاراء ليحكم بنفسه ، ولا يظل فريسة طوال الليل والنهار لأدوات غسيل الدماغ كالفيسبوك ويوتيوب والعاب الجيمز والbbc والمؤسسات الاعلامية الدولية المتواطئة كمنظمة الصحة التي هي العوبة ومديرها العام المتهم السابق في نزاهته ٣ مرات في بلاده وقت أن كان وزيراً للصحة ولهذا تم اختياره في هذا الوقت بالذات ليكون بوق لهم والعوبة في يد القلة التي تدير العالم والتي تهدف لبرمجة عقول البشر بتكرار الأكاذيب ليل نهار حتى يصدقوها وتغييب عقولهم .
للأسف هذه هي آخر خطوات الخطة الشيطانية الماسونية من القلة التي تدير العالم من وراء الستار من العائلات ال١٣ المشهورة ك: روتشيلد وروكفيلر وغيرها وستنتهي اللعبة بحلول ٢٠٣٠ ، والناس بالعالم ما زالوا نائمين وغير مصدقين للحقيقة أو في حالة إنكار لها لبشاعتها .
الهدف هو التمهيد للنظام العالمي الجديد القائم على حكومة واحدة تكنوقراطية فاشية وجيش واحد ودين واحد شيطاني .
بإختصار الهدف من هذا الفيروس الذي صنعوه :
١. إحداث إنهيار اقتصادي عالمي غير مسبوق للبدء بالتعامل بعملة رقمية واحدة في العالم كله وإلغاء النقد الكاش وبالتالي التحكم في مَن يعارضهم من البشر ، عندما ندفع حالياً بالكارد وتتعطل الماكينة فإننا ندفع كاش ولكن عند إلغاء الكاش يمكن بسهولة إيقاف الكارد الخاص بالمتمردين على النظام العالمي الجديد أو حتى تصفير حسابهم بضغطة زر .
٢. الهدف من تحقيق إنهيار اقتصادي عالمي إفلاس المشروعات الصغيرة والمتوسطة والعائلية واعتماد أكبر عدد من الناس على مبلغ الاعاشة التي تصرفها حكومة العالم الواحد والتي بالطبع يمكن منعها عن المتمرد واسرته .
٣. تركيز الاقتصاد في يد عدد قليل من الشركات العملاقة والعالمية والتي هي شركات تابعة لهم .
٤. إصدار لقاح تطعيم ظاهرياً ضد كورونا ولكن أساساً لإضعاف المناعة لتقليل عدد البشر إلى ٥٠٠ مليون فقط بالتدريج كما هو مكتوب بلوحة جورجيا والتي لا يعلم احد مَن بناها او كتبها ورغم ذلك يتم الاعتناء بها ومنع هدمها ، وسبب تقليل السكان ان من سيتولى إدارة كل شيء الذكاء الاصطناعي بحلول ٢٠٣٠ او ٢٠٥٠ على الاكثر .
ربوتات عاقلة أذكى من الإنسان مطورة أكثر من الروبوت صوفيا وعلى فكرة يتم الآن بحث وضع حقوق قانونية متساوية لهم مثل البشر ويتم عقاب البشر إذا تم كسر هذه القوانين .
من يموّل إصدار اللقاحات مؤسسة جافي التابعة ل بيل جيتس وتم تخليق الفيروس بإشراف رئيس قسم الكيمياء الحيوية بجامعة هارفارد بتمويل من مؤسسة بيل جيتس وتمريره إلى مدينة ووهان على يد أحد مساعدي البروفيسور .
٥. نشر كورونا والمبالغة في أعداد الوفيات هدفها أن يقبل الناس التطعيم بسهولة لحمايتهم من المرض ، بل الناس حالياً تنتظر بفارغ الصبر إصدار هذا التطعيم ، والناس أيضاً ستوافق على جعل التطعيم إجباري كما هو مخطط وستتقبل فكرة فرض عقوبات على من يرفض التطعيم لأنه يشكل خطراً على الآخرين .
حالياً بالغرب وأمريكا يتم حساب أي حالة وفاة بالمستشفيات من أي مرض كالقلب مثلا أو أي شيء على أنه حالة كورونا إيجابية وبالتالي يتم حسابه ضمن أعداد ضحايا كورونا لتهويل الأمر .
٦. هدف اللقاح بث نانو ميكرو تشيب في اللقاح ووظيفتها أنها ستربط الإنسان بالشبكة الذكية لل 5G التي يقوم ببنائها الآن ايلون ماسك وبالتالي يمكن مراقبة كل إنسان على الأرض ٢٤ ساعة يومياً .
بإختصار بيل جيتس مهمته تقليل عدد سكان الأرض بتقليل المناعة الطبيعية وزرع النانو تشيب داخل أجسادنا التي سترتبط بشبكة ال 5G. وايلون ماسك مهمته تثبيت وبناء شبكة ال 5G الخارجية حول العالم ، توزيع أدوار ليس إلا .
٧. اللقاح سيكون إلزامي بحجة حماية الآخرين من حولك ومعنى أن يرفضه الشخص أن يتم حرمانه من المال الشهري الذي سيصرف له للمعيشة وحرمانه من السفر والتنقل أي يصبح حي ميت وسيصبح سلاح ضد من يتمرد على حكومة العالم الواحدة ، ولهذا تم إ حداث هذا الانهيار الاقتصادي العالمي المتعمد ليعتمد الناس جميعاً على الدولة الواحدة في اطعامهم كما بامريكا الان وبالتالي يضمنوا الطاعة العمياء. .
٨. تم التنبيه على أجهزة الإعلام بالغرب وأمريكا بان أي ربط بين 5G وكورونا سيكون له عواقب وخيمة على القناة ، وهذا ما حدث مع London Real التي استضافت ديفيد ايك وتحدث عن العلاقة بين الاثنين. وتم حذف اللقاء من يوتيوب فور انتهاء اللقاء ، ويتم من خلال اللوغريتمات رقابة فورية من خلال برامج الكمبيوتر التي ترصد مراقبة كلمات محددة تذكر معاً حذف أي حديث في الفيسبوك أو تويتر او اليوتيب يتم فيه ذكر كورونا مع 5G ، وهذا يحدث مع أطباء وعلماء ومتخصصين كثيرين وليس ديفيد ايك فقط .
قرأت هذا و اعجبني وأحببت أن أخبركم به وانا أثق في أجهزة دولتنا الحبيبه وتحت قيادة رئيس مصر عبد الفتاح السيسي وأتمنى فعلاً أن يكونوا على علم بهذه الخطط الجهنمية .
