عقب الهجوم المروع الذى استهداف موكب النائب العام المصرى المستشار هشام بركات بمنطقة مصر الجديدة شرق القاهرة واسفر عن وفاته واصابة ٨ من رجال الحراسة والقضاء
واعلان حركة المقاومة الشعبية الموالية للاخوان مسؤليتها عن ارتكاب الحادث بسيارة ملغومة بها٢٠٠ ك متفجرات
ثم اعلان ولاية سيناء التابعة لتنظيم داعش الارهابى مسؤليتها عن ارتكاب الحادث ومحاولة بيت انصار المقدس اغتيال اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية السابق بسيارة مفخخة بشرق القاهرة
نربط كل هذه الاحداث بعلامة الذبح الذى اشار اليها المعزول فى قفص الاتهام اثناء ظهوره لاول مرة ببدلة الاعدام الحمراء محاكمته فى التخابر مع قطر
توالت ردود عنيفة بعد اشارة المعزول بعلامة الذبح وخرجت تصريحات من مصادر رفيع المستوى الكشف عن مغزى هذه العلامة وهل هنالك علامات تشفيرة للجماعة فى الخارج بتنفيذ عمليات ارهابية
واستهداف رموز الدولة واعلان بعض الجماعات الارهابية استهداف رجال القضاء فى الفترة الاخيرة اما ان الامر محاولة ارسال رساله الى الحكومة اننا قادرون الى الوصول اليكم بكل سهولة واختيار التوقيت عشية ذكرى ٣٠ يونيو
والمثير للدهشة عجز الامن عن تحديد هوية هذه الجماعات الارهابية بعد اعلانها اكثر من مرة عزمها استهداف رجال القضاء اكثر من مرة ولكن فى تطور مذهل تم القبض على صاحب نشر اعلان المقاومة الشعبية مسؤليتها عن ارتكاب الحادث
والمطلوب هل نرى تعديلات على قانون الاجراءات الجنايئة بناء قرار الريئس اليوم ونرى تنفيذ اعدام فورى فى قيادات الاخوان وعلى راسهم المعزول والمرشد والبلتاجى والشاطر
ومن منطلق معرفتنا بالجماعة فهناك خلايا عنقودية بجميع محافظات مصر لا تعلم بعضها البعض تاخذ تعلميات من القيادات الموجودة بالسجون وتقوم بتنفيذ علميات ارهابية سريعة وقوية بعلامات تشفرية لارتباط هذا التنظيم بجماعات وتنظميات دولية مؤهلة لتنفيذ النوع من العلميات الارهابية
ويتم التدريب بسناء او عزة بمعرفة انصار بيت المقدس التى تريد جر البلاد الى حالة من الفوضى الخلاق لمصلحة اغراض بعض اجهزة المخابرأت الغربية والعربية.