قنا – محمود فكرى
يستغيث أهالي مركز ومدينة دشنا من سوء الأحوال الذي وصلت إلية محطة سكة حديد دشنا وهو المنفذ الوحيد لأهالي مركزي دشنا والوقف للسفر عبر القطار إلى وجه بحري وقبلي
فمن حيث مساحة المحطة والتي تتوسط مدينة دشنا وتقع على مساحة كبيرة لكنها متهالكة ومظلمة ولم تمتد إليها يد التطوير من قريب أو بعيد منذ أمد ، كذلك تردى الخدمة فيها فدائماً موظف التذاكر غير موجود أو يقوم بجولة خارج المحطة والتذاكر لا توجد باستمرار ولا نعرف السبب في ذلك فمهما كان السفر للقاهرة مهما لك لا تجد تذكرة لأي من القطارات ويقولها الموظف ” أذهب احجز تذكرة من محطة قنا أو نجع حمادي ” فهل من مغيث يلقى نظرة لما ألت له المحطة ولماذا لم تدخل المحطة في خطة التطوير أسوة بباقي المحطات في قنا أو سوهاج .