متابعات

عاجل النحراوى مصرا صبحت في خطر فعليا!

 

متابعة : مجدي الناظر 

النحراوى للسيسي نحن اصبحنا في حالة طوارئ فعليك إيقاف جميع المؤتمرات والحفلات والانتخابات الرئاسية .

النحراوى السيسى افاد بأن مسئولية امن وامان مصر والروية الأولي والأخيرة ألآن هي مسئولية الشعب والجيش.

مصر الان لا يحكمها شخص وانما يحكمها شعبها وأبنائنا جيش وشرطة على قلب واحد

صرح الدكتور مصطفى النحراوى الخبير الاستراتيجى للسلامة العامة للأوطان وادارة المخاطر والكوارث والازمات والأمن الوقائي على جريدتنا

بان كا يدور بمنطقة البحر المتوسط ووصل الإمدادات العسكرية عبر طائرات النقل الأمريكية لمطارات إسرائيل الحربية .

وكذلك وصول حاملة الطائرات الأميركية “جيرالد فورد” إلى شرق البحر المتوسط؟

ولماذا تحركت وحدات من الأسطول البريطاني إلى شرق المتوسط في هذا التوقيت؟

مع التدخل الألماني واكب الخطوة ذاتها وكلاهما يتبع مبدأ “التبريد الهش”وراء كعكة الغاز وإمدادات الطاقة في ليبيا 

ومع الرؤية المصرية أن خط (سرت – الجفرة) قد يكون خطاً من الصعب السماح بتجاوزه.

فمن هنا اتوقع بأن ليس إرسال تلك المُعِدَّات البحرية من تلك الدول لا يكون بسبب غزة أو حماس او حزب الله كل ذلك يحل سلميا .

وانما مع الظروف الاقتصادية لتك الدول وراء احتلال روسيا مناطق من اوكرنيا مع النزيف الحاد من الأدوات العسكرية والأموال المرسلة لأوكرانيا فمن هنا بدا انكشاف تلك الدول للاتحاد الأوربي وأمريكا امام العالم آلعربي بان لا حول لهم ولا قوة .

ومع دخول فصل الشتاء ولارتفاع سعر النفط وتحكم ألآوبك في الأسعار ولعدم الاكتفاء الذاتي من النفط لتلك الدول .

فمن هنا كانت حرب غزة هي مفتاح تحرك تلك الدول بمعداتها الحربية إلى شرق البحر المتوسط تحت مسمى حماية إسرائيل المحتلة من من مجموعات فلسطينية تدافع عن ارضهم المحتلة ليس لها دوله وجيش لدية جميع القوات العسكرية وانما هى مجموعة أفراد مسلحة فلماذا تلك التحراكات؟

وتكمن تلك الدول سر التحركات العسكرية البحرية التي تكونا طماع لها بالشرق الأوسط ودول منا فريقيا وهى ليبيا الشقيقة لتقسيم ثرواتها النفطية.

ويضيف النحراوى بان دوله تركية ستنجر إلى حرب في ليبيا ضد بريطانيا وألمانيا وستكون حاملة الطائرات الأمريكية دورا فى تلك المسرحية المستعمرة ولتقسيم شرق اوسط جديد.

ويناشد النحراوى شعب مصر العظيم بالتكاتف مع جيشنا والشرطة لصد اى تجاوزات من اعداء الوطن داخليا وخارجيا وليصبح شعب مصر 115 مليون مقاتل ضد أي إشاعات للتفرقة أو أي أطماع خارجية.

حفظ الله مصر والأوطان العربية من شر المعتدين.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى