اخبار عاجلةتحقيقات و تقاريرحقوق وحرياتحوادث

في دولة العدل والعدالة

مازالت بعض الرؤوس تحتاج إلى قطعها

ونواصي الظلم لابد أن تبتر…

بهذه الكلمات بدأ ألاهالي كلامهم ..البيه… ابن المستشار… دهسهم بعربيتة ولم يهمه حياتهم ولم يهمه دماء الأبرياء ولا دموع المساكين…

البيه.. مازال يعيش في زمن الغاب والفوضى…عرض حياتهم للخطر. وحاول قتلهم…وللأسف لجأ إلى مركز الشرطة ليشكوهم فيحبسهم.. حاول قتلهم ولأنه ابن البيه… قتلني وبكى… وسبقني

واشتكي…السؤال… هو ابن مين في مصر؟.
الحادث على لسان أهل المصابين أنهم أثناء تجوالهم في شوارع مدينة دمياط الجديدة كان البيه ابن سيادة المستشار يجوب بسيارته الفارهة شوارع المدينه و يلعب بها

كما يشاء فصتدم بهم كادت أن تنهي حياتهم الا انه بستر الله نجو منها و بعدها نزل البيه ابن سيادة المستشار فأساء التعامل معهم و تلفظ معهم بألفاظ نابيه

الأمر الذي لاقي سخط من قبل المصابين وتهكمه عليهم فأخرج من سيارته الفارهة قطعه معدنية و بدأ الشجار معهم و في ذالك الوقت كان مع ابن سيادة المستشار أصدقاءه بسيارات أخرى تسير خلفه

فنزل منها أصدقاءه و تناولي الضرب على المصابين حتى وصول سياره الشرطه التي اتصل بالاسعاف لنقل المصابين و القبض على المعتدين

الا انه اول كلمه قالها الظابط أنت متعرفش انا مين و رفض أن يركب سياره الشرطة و أصر أن يركب سيارته للتوجه للمركز و بالفعل

حدث ما أراد وتم الإفراج عن جميع أصدقاء ابن سيادة المستشار و بعدها توجهت سياره من الشرطه للقبض على المصابين ووضعهم في الحجز الأمر الذي لاقي سخط و استنكار أهالي المصابين

والسؤال إلى متى سنظل في دوله انت متعرفش انا ابن مين

17264180_1567311633297832_2629872150878327401_n

1

2

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى