كتب/محمد ابراهيم سعيد
طرقت منبر عاجل مصر الاخباريةلفتح ملف مهم جدا يمس حياتنا المجتمعية والاسرية وهي انتشار ظاهرة خطف الاطفال وتقسيمم حصيلة خطف فلذات الاكباد الي تسول وتجارة اعضاء مع عدم اهتمام. كافي اووكما يجب من اجهزة الدولة بمعني في الفترة الاخيرةواهتمت احهزة الدولة مشكورة بمحاربة الارهاب حتي نحرة ومحاربة ظاهرة تجارة المخدارات والحبوب المنشطة والمخدرة ورصدت الكثير من الخارجين عاي القانون واهتمت الدولة بنلف البناء العشوائي ووضعت القوانين الملزمة للرضع المخالفين طيب اين حزم وكنترول الدولة وزارة الداخلية من قضية طفل اتخطف واتقطع وتباع قطع غيار اين اهتمام اعضاء مجلس الشعب المتصارعين علي الحصانة قبل الكرسي وقبل خدمة الناخب من هذا الملف الانساني الذي يهتز لجرمة اركان الكون هل رئيتم اوسمعتم عضو مجلس شعب واحد في الدورو البرلمانية تحدث او عمل طلب احاطة لوزير ماء في قضية خطف الاطفال ومافيا تجارة الاعضاء اين حقوق الارواح الابرياء الملائكة الصغار التي ذهقت علي يد المجرمين في كل المحافظات من هذا المنير الاعلامي الكبير ادعو جميع الاخوة الزملاء في جميع المواقع اللكترونية والجرائد الورقية ان نكرس جهودنا والتعاون في نشر حملة توعية الاسر المصرية من عصابات خطف الاطفال وكيفية التلون بمنهجية للتحايل لاتمام عملية الخطف وتجارة الاعضاء ارجو من الاخوة الزملاء رؤساء التحرر في كل الجرائد والمواقع الاهتمام بفتح ملف خطف الاطفال وعرضة علي الري العام ولانعطي اي صلاحيات الي عضو مجلس شعب في اي دائرة يتخازل عن المشاركة في القضاء علي هذة الظاهرة الغريبة علي مجتمعنا وعلبنا جميعا التخلي عن السلبية في القبض علي اي متسؤلة يتم الاشتباة فيها وفي الطفل الذي معهاو
بجب علي الدولة اعطاء حق الضبطية القضائية لكل مواطن ومواطنة اذا صح ذلك. في حق القبض واقتياد اي مشتبة فيهم رجل كان او امرأه منقبة او غير منقبة تمسك او تحمل طفل تسئل علي هويتها وشهادة ميلاد الطفل ومقارنة فورية لملامح الطفل او الطفلة مع ملامح المتسولة مثل اون البشرة ولون العيون والصفات الملامح الجسدية بين الطفل والمراة ويسحب منها الطفل.ولا يتعمل المواطن والمواطنة بسلبية ويقول انا مالي منظمات واتحادات وموسسات وجمعيات حماية الطفولة وحقوق الانسان ان يتقو الله في الطفولة ولايكون كل نشاطهم صور وكارنهات وجمع اموال واستنذاف اللاعضاء لازم عمل ندوات توعية للامومة والطفولة واذاي الام ولاب يحافظ علي طفلة وطفلتة والعمل علي تعديل التشىريع في جرائم الاحداث حيث ان القانون الحالي يسمح للشاب المكتمل الرحولة ان يقتل وينتهك ويعذب الطفل الصغير دون عقاب رادع بل يوضع في اصلاحية يئكل ويشىرب ويتعلم صنعة وبخرج يسعي في الارض فسادا اكثر من الاول..واهل الضحية المسكين يعيشون في طيلة مأساةفقد طفلهم طول العمر
وفي الائونة الاخيرة انتشرت هذا الجرائم بشكل ملحوظ ومتعدد الوسائل فحصيلة خطف الملائكة الصغار تقسم الي تسؤل وتجارة اعضاء دون رحمة ولا خوف من الله دون ادني اجراءات شرطية ولا حكومية لحماية الطفولة التي تتعرض للقتل والانتهاك والتعذيب وتقطيع جسدها البرئ لتصدير الاعضاء الملائكية الصغيرة للمافيا العالمية لتجارة الاعضاء البشرية نرجو من كل الجهات المعنية اتقاء الله في الطفولة وفي العائلات المكلوبة علي خطف اطفالهم ورحمة بقلوب زويهم حفظنا الله وخفظكم وفلذات اكبادنا واكبادكم من كل شر وبلية