كتب / طارق عاشور
النحراوي لرئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا بوزارة الصحة والسكان أفاد الدكتور مصطفى النحراوي الخبير الاستراتيجي للسلامة العامة للأوطان والمواطنين وادارةالمخاطر والكوارث عبر جريدتنا رد على تصريح الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا بوزارة الصحة والسكان، إن الحرص على التطعيم بلقاح كورونا وجرعاته التنشيطية يحمينا من موجة جديدة من الإصابات بالفيروس النحراوي يرد علية:
هل تعلم بأن الرئيس التنفيذي ألبرت بورلا لشركة فايزر تلقى 4 جرعات من لقاح الشركة المضاد لفيروس كورونا مع العلم أصاب بالفيروس كورونا منذ الشهر الماضي.
هل تعلم بأنه بجلسة استماع للبرلمان الأوروبي يوم الإثنين الماضي الموافق 11/10/2022 سأل النائب الهولندي روب روس: مديرة “فايزر” للأسواق الدولية المتطورة جانيين سمايل ، “هل تم اختبار قدرة لقاح” فايزر “المضاد لكوفيد على منع انتشار الفيروس، قبل توزيع اللقاح على الأسواق”،
مضيفا أنه يريد جوابا مباشرا نعم أم لا. وللأسف كان جواب مديرة فايزر للأسواق الدولية بكلمة (لا) فأين نحن باوزير الصحة بمصر هل نحن حقل تجارب؟؟؟؟
ويقول النحراوي بأنة أعلنت عبر الوسائل الإعلامية في 12/5/2021 بأن جميع لقاحات كورونا المنتجة من شركات المضادات العالمية هي لقاحات للطوارئ ولم يجر عليها ائ تجارب مثل كل اللقاحات السابقة وغير مسجلة لدى هيئة الدواء الأمريكية ومنظمة والصحة العالمية وتلك اللقاحات لم ثبتت جودها لتكون حصنا ضد فيروس كورونا.
ويضيف النحراوي بأن اعتماد الأدوية وللقاحات تعتمد بعد التجارب التي تستغرق حوالي 3 سنوات إلى 5 سنوات. والتجارب السريرية للقاحات والأدوية تبداعلى الحيوانات ثم بعد نجاحها يتم التجارب على المساجين الذين يقضون فترة طويلة أو يكون الحكم بالإعدام وتظهر النتائج بعد مرور سنة.
فأين علماؤنا من هذا علم بأن ظهور لقاح كورونا ظهر بعد حوالي 6 شهور من ظهور فيروس كورونا علما بأن منذ انتشار فيروس كورونا في أواخر 2019 حتى الآن لم ولن ولا يتوصل علماء العالم من تحديد تركيبات ذلك الفيروس المصنع أدميا.
فكيف نعلن عن اللقاحات ونحن لا نعرف عواقبها بعد مرور وقت علم بأن ظهرا مضعفات ووفيات مع بعض من تعاطوا اللقاحات. حمى الله مصر وشعبها