متابعة مجدي الناظر
النحراوي يكشف لشعوب العالم بأن من صنع فيروس كورونا لا يستطيع صنع لقاح للفيروس وكل اللقاحات مصالح واثبتت فشلهاوعواقبها؟
النحراوي لقاح كورونا بما يدعون له سابقا أثبت فشله للمناعة وما وراء ذلك اللقاح من أضراره على الإنسان
أفاد د. مصطفى النحراوي الخبير الاستراتيجي للسلامة العامة للأوطان وإدارة المخاطر والأزمات والكوارث لجريدتنا ”بوابة عاجل مصر. بأن السلامة العامة للأوطان وإدارة الكوارث والأزمات تتطلب الشفافيةو المصداقية الصادقة للأمن القومي للدول وذلك لمعالجة الأزمات قبل حدوثها والتعامل الجيد لتخفيف الكوارث حين حدوثها والاعتماد الذاتي المعد من أدوات ومعدات وشرح الأزمة من متخصصين بإدارة الأزمات وليس مقدمو برامج بالإعلام لكي يتعايش المواطنين حسب توجيهات كيفية إدارة الكارثة حسب نوعها والتخفيف منها، وعليه فعلينا بالتوعية الحقيقية لما تدور به البلاد. ويضيف النحراوي بانة أعلنت منظمة الصحة العالمية منذ فبراير الماضي حتى ديسمبر الحالي عن ظهور «EG. 5» المنحدر من المتحور «XBB» أيضا رصد المتحور EG. 5 وظهوره في عدة بلدان أخرى حيث وصل إلى 51 دولة، وفقا للبيانات المبلغ عنها ذاتيا والمقدمة إلى المبادرة العالمية لمشاركة جميع بيانات الإنفلونزا. (GISAID) كما أعلنت منظمة الصحة العالمية تحذيرا جديدا أطلقته منظمة الصحة العالمية، خلال الساعات الماضية، بشأن المتحور الجديد لفيروس كورونا JN. 1، الذي بدأ في التصاعد في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، ما أثار الخوف والفزع من تكرار تجربة كوفيد- 19 القاسية. وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد JN. 1 على أنه “مثير للاهتمام” منفصلا عن السلالة الأم BA. 2.86، وذلك بعد أن كان صنف سابقا على أنه جزء فرعي من تلك السلالة وأوضحت المنظمة أنها تراقب الأدلة والبيانات الخاصة بهذا المتحور، وستقوم بتحديث المخاطر بحسب الحاجة، مشيرة إلى أن اللقاحات الحالية تستمر في توفير الحماية من الإصابات الخطيرة والوفاة الناجمة عن كل متغيرات فيروس كوفيد- 19، JN. 1. في الغالب النوع JN. 1 شديد العدوى من فيروس كورونا،— وJN. 1 ويضيف النحراوي: بان المتحور هو متغير جديد نسبيا تم اكتشافه في عدد محدود من الحالات في جميع أنحاء العالم، حيث تم اكتشافه لأول مرة في الولايات المتحدة في سبتمبر وأول أمس أعلنت هيئة الصحة العامة بالسعودية رصدها سرعة انتشار المتحور JN. 1 محليا، وقالت: “بلغت نسبته ٣٦٪، ولم يصاحب ذلك أي زيادة في تنويم لعنايات المركزة”. وأضاف أن المتحور الجديد jn1 يعد من ضمن سلالات الأوميكرون، عبارة عن طفرات جينية تحدث في البروتين الشوكي. وفي مصر أكد حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، أن البلاد لم تسجل أي حالات بمتحور كورونا الجديد JN. 1 حتى اليوم الإثنين 18 ديسمبر 2024. وأضاف حسام عبد الغفار «أن متحورا كورونا الجديد JN. 1 له قدرة على إصابة الحالات التي سبق تطعيمها بالتطعيمات القديمة ضد فيروس كورونا المستجد- 23 والتي تم استخدامها قبل عام 2023». ويقول الخبراء إن هذا المتغير (JN. 1) الجديد يحمل طفرات جينية يمكن أن تجعله أكثر قابلية للانتقال، كما يملك تغييرا واحدا فقط في بروتينه الشوكي مقارنة بما سبقوه، ولكن يبدو أن هذا كان كافيا لجعله فيروسا أكثر كفاءة وأسرع، كما أن لديه القدرة على مراوغة جهاز المناعة كما أضاف أن ظهور طفرات جديدة لهذا البروتين قد تؤدي إلى إصابة البشر بهذا الفيروس لكون التطعيمات السابقة تعتمد على تطعيم “s” الشوكي فإذا ظهر متحور جديد فإن اللقاحات لا تعطي مناعة كاملة، وإنما قد تحدث إصابات بسبب وجود طفرات جديدة. علما بأن منظمة الصحة العالمية أوضحت أنها تراقب الأدلة والبيانات الخاصة بهذا المتحور، وستقوم بتحديث المخاطر بحسب الحاجة، مشيرة إلى أن اللقاحات الحالية تستمر في توفير الحماية من الإصابات الخطيرة والوفاة الناجمة عن كل متغيرات فيروس كوفيد- 19، بما في ذلك JN. 1 ومع ارتفاع حالات الإصابة بكوفيد- 19 في جميع أنحاء البلدان التي يهيمن عليها في الغالب النوع JN. 1 شديد العدوى من فيروس كورونا، تم وضع العديد من البلدان بما في ذلك الهند في حالة تأهب بشأن خطر حدوث موجة جديدة في الأيام المقبلة. والفيروس هو متغير جديد JN. 1 تم اكتشافه في عدد محدود من الحالات في جميع أنحاء العالم، حيث تم اكتشافه لأول مرة في الولايات المتحدة في سبتمبر. ويقول الخبراء إن هذا المتغير الجديد يحمل طفرات جينية يمكن أن تجعله أكثر قابلية للانتقال، كما أن JN. 1 يملك تغييرا واحدا فقط في بروتينية الشوكي مقارنة بمن سبقوه، ولكن يبدو أن هذا كان كافيا لجعله فيروسا أكثر كفاءة وأسرع، كما أن لديه القدرة على مراوغة جهاز المناعة. وسيصبح المتحور الجديد البديل الرائد لفيروس كورونا حول العالم في غضون أسابيع، هكذا كشف الدكتور تقي رايان جريجوري، عالم الأحياء التطورية ب “جامعة جيل”، حيث أكد أنه “من الواضح بالفعل أنه يتمتع بقدرة تنافسية عالية مع متغيرات (XBB) الحالية، ويبدو أنها في طريقها لتصبح النوع التالي من مجموعة المتغيرات المهيمنة عالميا
ومن مصر بلد العلم والعلماء يوصى النحراوي، باتخاذ التدابير اللازمة للوقاية من العدوى باستخدام جميع الأدوات المتاحةمثل ارتداء الأقنعة في المناطق المزدحمة أو المغلقة أو سيئة التهوية فقط مع مراعاة عدم الالتزام لارتداء مرض الجهاز التنفسي والقلب وكبار السن، الالتزام بآداب التنفس وتغطية الوجه في أثناء السعال والعطس، وغسيل الأيدي بانتظام وتلقي لقاح الإنفلونزا للأشخاص الأكثر عرضة للإصابات الشديدة، والبقاء في المنزل في حالة المرض، وإجراء فحص التشخيص في حالة ظهور أعراض المرض أو مخالطة شخص مصاب. ويضيف النحراوي نحن تم تطعيمنا وجميع أطفال العالم ضد الخناق (دفتيريا)- الكزاز (تيتانوس)- السعال الديكي + هيموفيلوس إنفلونزا b + شلل الأطفال (بوليو) [DTaP- Hib- IPV]. هل سمعنا عن متحور جديد من سلالة تلك الأمراض التى يتوجب على كل أم مصرية بتطعيم أطفالها
فلماذا يتعامل اللوبى الصهيونى الامريكى لتصنيع لقاحات غير مؤمنة واعطائها للشعوب تحت مسمى ترخيص طوارئ علما بأن جميع الأدوية واللقاحات يتم التجارب السرية اكثر من سنتين .
فما سر تخطيط منظمة الصحة العالمية واللوبى الأمريكى الصهيونى من وراء لقاح كورونا والمعروف عنه الآن انه غير فعال ؟
(حفظ الله مصر والشعوب العربية من شر كيد الكائدين)